0 تصويتات
بواسطة
فسر ايه يا ايها الذين امنوا لا تكونوا كالذين اذو موسى فبراه الله مما قالوا وكان عند الله وجيها يا ايها الذين امنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا يصلح لكم اعمالكم ويغفر لكم ذنوبكم ومن يطع الله ورسوله فقد فاز فوزا عظيما انا عرضها الامانه على السماوات والارض والجبال فابين ان يحملنها واشفقنا منها وحملها الانسان انه كان ظلما جهولا ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات وكان الله غفورا رحيما

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
هذه الآية مأخوذة من سورة الأحزاب (الآية 69 - 73)، وفيها الله يوجه المؤمنين عامة ببعض التوجيهات الإيمانية والأخلاقية. إليك تفسيرها بإيجاز:


في الآية الأولى، والآية الثانية، يحذر المؤمنين بأن لا يكونوا مثل الذين آذوا موسى عليه السلام وكذبوا عليه، وأن يتقوا الله ويقولوا الحق، فإذا اتبعوا التوجيه السديد سوف يصلح الله أعمالهم ويغفر لهم ذنوبهم.


الآية الثالثة، تبين الأمانة والمسؤولية التي رُفعت إلى السماء والأرض والجبال، ولكنها خالفت الإنسان لأنه كان ظالمًا جاهلاً. وأكدت الآية الأخيرة على عذاب الله للمنافقين والمشركين، وأن الله غفور رحيم وستكون التوبة مقبولة لجميع المؤمنين والمؤمنات.


هذه الآيات تعطي توجيهات هامة للمؤمنين لتقوى الله، والتحلي بالصدق والأمانة، وتجنب طرق الفساد والظلم. تذكر الناس بالواجب بأن يكونوا مسلمين بقلبهم وعقلهم وأقوالهم، وأن الرجوع إلى الله والتوبة تكون مفتاحًا للغفران والرحمة.
مرحبًا بك إلى ثعلب، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.

اسئلة متعلقة

...