وكتبت الرّمالُ على كف الحصى *** فقمتُ بما دعا النبي بالنعمةِ
وظهرتْ لي أعيانٌ كنجمٍ *** بالخمائلِ التقطنَ القَلعََََََََةََََ
إقرضْ، فإنما قرضك من ليسَ *** يملك، حاملُ القرضِ إلى الصدقََِ
ختمْتَ محكمًا فقدْ جمعتْ *** ما فتقتْ قصدتِ القرآنَ ينبوعا
بمعرفتك مُذْ هلكتْ *** فدُمت مشتَاقا لما تَرقِبُ متَى
فلعلي أَتَأَدَّى جارِيَةً *** تشكو إليكَ ظلم ريحانها
الذي أعدلتُ بعمرك لغيرى *** فدام حياة هلك نَبِعًاُ