تسجيل الدخول
تذكر
تسجيل
الأسئلة
الأسئلة غير المجابة
الوسوم
الأعضاء
اطرح سؤالاً
اطرح سؤالاً
اي من الضيق يمثل الصيغه العامه للالكينات
0
تصويتات
سُئل
يونيو 2
بواسطة
مجهول
اي من الضيق يمثل الصيغه العامه للالكينات
من فضلك
سجل دخولك
أو
قم بتسجيل حساب
للإجابة على هذا السؤال
1
إجابة واحدة
0
تصويتات
تم الرد عليه
يونيو 2
بواسطة
مجهول
الصيغة العامة للألكينات هي CnH2n. حيث n يمثل عدد ذرات الكربون في الجزيء. وتعتبر الألكينات من مجموعة الهيدروكربونات غير المشبعة التي تحتوي على رابطة مزدوجة بين ذرتي كربون في الجزيء. وتستخدم الألكينات في الصناعة والكيمياء العضوية بشكل واسع.
تعليقك على هذه الإجابة:
اسمك الذي سيظهر (اختياري):
أعلمني على هذا البريد الإلكتروني إذا تم إضافة تعليق بعدي:
أعلمني على بريدي الإلكتروني إذا تم إضافة تعليق بعدي
نحن نحرص على خصوصيتك: هذا العنوان البريدي لن يتم استخدامه لغير إرسال التنبيهات.
مرحبًا بك إلى ثعلب، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
اسئلة متعلقة
0
تصويتات
1
إجابة
الصيغه العامه للتوزيع الالكتروني للعناصر الانتقاليه
سُئل
مايو 31
بواسطة
مجهول
0
تصويتات
1
إجابة
الصيغه العامه للكحولات
سُئل
مايو 20
بواسطة
مجهول
0
تصويتات
1
إجابة
ما هي الصيغه العامه للاميدات
سُئل
أبريل 29
بواسطة
مجهول
0
تصويتات
1
إجابة
اكتب الرمز العنصر الذي يمثل الايون الموجب عن اليسار واليون السالب او الصيغه اليونيه العدديه الذرات على اليمين
سُئل
مايو 9
بواسطة
مجهول
0
تصويتات
1
إجابة
الصداقة غاية إنسانية يسعى إليها الجميع وهي من أهم المظاهر البشرية التي تحدث عن طرفين أو اكثر وهي لاتقدر بثمن ولاتستطيع الا ستغناء عنها أو العيش بدونها وقد قيل قديما: عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه فكل قرين بالمقارن يقتدي وقيل قل لي من تصاحب من تصاحب اقل لك من انت كل هذا الد لالة عن أهمية الصديق في حياة الانسان لكن كيف اختار صديقي؟ تختار اصدقاء نا عادة حسب مايوافقنا لكن يجب ان نحرص على ان يكون الصديق ذا اخلاق عاليه وصلة بالله مهما كان مظهره وبعد وجود الصديق يجب ان نحافظ عليه ونقف معه في السراء والضراء وان لا نتخلى عن في اوقات الضيق والمحن لايسلم اين حرة زميله حتى يموت اويرى سبيله. اسئلة 1استخرج فكرة الكاتب. 2كيف يكون الصداقة وكيف تبحث عن الصديق الوفي ط 3اشرح البيت بالاول 4حول الى ما5 قطع البيت تالي
سُئل
مايو 30
بواسطة
مجهول
...
